جنان التحرش والبعبصه قصص سكس عربي

 بدا التحرش معايا لما كنت صغيرة وكنت لسه في ابتدائي ومش عارفة اي حاجة وبدا يحصلي تحرش من بياع المحل اللي كنت بروح ليه واجيب الطلبات ورغم صغر سني الا اني كنت طويلة شوية وجسمي مدور وبشرتي بيضة اوي كان جسمي ملفت وبلاقي الولاد بيبصوا عليا ويعاكسوني وانا ماشية في الشارع وانا مش عارفة ليه لاني كنت صغيره .

بياع المحل كان بيقولي ديما ادخلي هاتي الحاجة من جوة وانا كنت بستغرب من كده وبقيت اجيب الحاجة من على الرف وادفع ثمنها وامشي .
وفي مرة لقيته غير نظام المحل وحط الحاجات اللي بجيبها ديما جوة وفي رف عالي فانا دخلت جوة المحل في ركن ضيق ولقيت الحاجة في رف عالي ومكنتش عارفة اطولة فطلبت منه يجيب ليا الحاجة فدخل معايا وقالي مدي ايدك لفوق وحتطوليها وانا بحاول امد ايدي لقيته دخل ايده بالراحة جوة الجيبه بتاعتي من ورا ودخلها جوة الاندر بتاعي وحسيت بايده كلها على لحم طيزي وكان اول مرة يحصلي كده فخفت شوية لانها اول مرة بس لما حسيت بزغزغة حلوة من صباعه جوة طيزي انبسطت وحسيت انها حاجة عاديه وشايفاه وهو بيجيب ليا الحاجة بايديه التانية من فوق عادي جدا وبيقولي خدي الحاجة اهي ولما جه يخرج ايده من جوة الجيبه قولت له خليها شوية لان كان احساسها حلو اوي فهو قالي لا روحي علشان متتاخريش وكل ماتيجي حعملها فيكي .
مكنتش اعرف وقتها ان هو ده التحرش كان مجرد احساس جميل بحسه كل مااروح المحل واشتري الطلبات وهو في كل مرة كان بيزنقني جوة المحل ويفضل يلعب فيا بصباعه من ورا ويمتعني اوي بكده وبعدين اروح.
في كل مرة اروح فيها المحل كنت بدخل جوة واستناه وهو ييجي ويوقفني قصاده ويدخل ايده جوايا من ورا ويفضل يلعب فيا بصباعه وانا بحس بزغزغة حلوة بتضحكني وتبسطني وجسمي يقشعر من المتعة وهو مع الوقت بقى يقولي كلمات جنسية زي كلمة بعبصه وطيز وكس وكده وقالي لازم تعرفي الحاجات دي والحركة اللي بعملها فيكي دلوقتي اسمها بعبصه ويقرص بصباعه جوة طيزي ويدخلها جوايا اوي فانا اقول اه من المتعة فيقولي حلوة البعبصة؟ فاقوله ايوه .

لما كبرت شوية بقت انزل السوق واجيب الخضار وهنا بدا يحصلي تحرش من نوع تاني وهو تحرش الزحام في الاسواق والسوق معروف انه زحمه جدا وكنت بحس بلمسات لجسمي من قدام ومن ورا بس لمسات سريعه واوقات الاقي اللي بيلزق فيا من ورا ويزنقني في الزحمه وبعدين يبعبصني بعد ماتحرك من قصاده وانا بدات احس بالمتعة من الاحساس ده وبقيت احكي للبياع في المحل لان مفيش حد تاني احكي ليه فقالي ده بيحصلك علشان لبسك لازم تغيريه وقالي فيه سوق للبس بيبقى زحمه كل اسبوع روحي ليه وحتلاقي هناك لبس مش حتلاقيه في اي مكان تاني وعرفني البس ايه .

اول مرة روحت فيها السوق ده كان معايا والدتي لاني كنت صغيرة ومكانش ينفع اروح لوحدي اول مرة خصوصا ان السوق بعيد وبركب مواصلة ليه بعكس سوق الخضار قريب من البيت وبروحه كل يوم او يومين وكان السوق ده زحمه جدا لدرجة ان فيه ناس كانت بتلزق فيا وفي والدتي كمان وهما قاصدين في الزحمه بس كانت والدتي بتهرب منهم وبتشدني معاها وفي اليوم ده اشترينا اول بناطيل ليا ووالدتي كانت مستغربة ذوقي في اللبس بس انا كنت مصرة اني البس البناطيل الخفيفة الضيقة واقنعت والدتي بكده .

بدات بعدها اغير لبسي والبس البناطيل الخفيفة الناعمه لان ده بيثير الشباب اكتر عليا ويشجعهم انهم يتحرشوا بيا اكتر ويبعبصوني من ورا زي ماكان بياع المحل بيعمل فيا وطبعا كنت بروح ليه كل يوم علشان يبعبصني شوية ومن وقتها وانا مدمنة بعبصه وكنت بتحجج باي سبب علشان اروح السوق لما بكون هايجه ومحتاجة اتبعبص وفيه ولاد في السوق بقوا يعرفوني وكل مايشوفوني بيزنقوني في زحمه السوق ويبعبصوني من ورا وانا كنت بتمتع بكده اوي .
مع الوقت الموضوع اتطور وبقوا ياخدوني في اي مدخل عمارة ويفضلوا يلعبوا في جسمي ويفعصوا في صدري وانا بتوجع من كده فبقيت اقاومهم وابعدهم عندي بس اول ماواحد فيهم يحط صباعه جوة طيزي من ورا بستسلم واسيبهم وهما يعملوا فيا اللي هما عايزينه ويقفشوا في صدري ويحطوا ايديهم مابين رجلي من قدام ويلعبوا في كسي وانا دايبه من البعبصة اللي حاسها من ورا وبرجع بطيزي على ايده علشان يبعبصني اكتر واسيبهم يعملوا اللي هما عايزينه المهم اتبعبص واتمتع بالبعبصه واللي كان بيبعبصني كان بيلعب بصباعه اوي وبيضحكني وهما لما بيشوفوني بضحك بيفتكروا اني مبسوطة من اللي بيعملوه فيا فيهيجوا عليا اكتر ويعملوا فيا حاجات اكتر من قدام وكنت بتوجع من عنف ايادهم عليا وبعدين كل واحد يحضني شويه ويلعب بايده لحد مايشبع من جسمي وبعدين يسيبوني وانا اضبط هدومي واروح .

في مرة وانا في السوق شافني شاب ساكن معانا في نفس العمارة وتحديدا الدور اللي تحتنا وحاول يدافع عني ويبعد المتحرشين عني وانا كنت مستغربة انه بيعمل كده وقولت له انت عملت كده ليه؟ فقالي انتي جارتي ولازم ادافع عنك فقولت لا شكرا وهو استغرب كلامي وقالي طب تعالي اوصلك فقولت له لا فقالي وانا ماشية ابعتيلي على الواتس كل ماتنزلي فقولت له انا مش عايزة حد يدافع عني فقالي لا علشان حاجة تانية حتعجبك فقولت له مش عايزة ومش عايزة الناس تشوفني معاك كفاية كده وسبته ومشيت وهو قالي وانا ماشيه انزلي السلم بدل الاسانسير وانا استغربت انه بيقولي كده .

تاني يوم الفضول كان شاغلني وقولت لنفسي مش حخسر حاجة لما انزل كام دور على السلم بدل الاسانسير ولما نزلت علشان اروح السوق تاني يوم نزلت على السلم وعديت على شقته لقته فتح الباب كانه مستنيني وكان لابس ترينج خفيف وفيه حاجة غريبة بارزة مابين رجليه وانا كنت اول مرة اشوف المنظر ده فخفت شوية وهو واقف قصادي ومش عايز يعديني فحاولت اعدي بالعافية لقيته حضني من قدام فجاة فقاومته وقولت له حفضحك والم عليك الجيران وفجاه لقيته بيدخل ايده جوة بنطلوني من ورا ودخل صباعه جوه طيزي جامد مرة واحدة ودخل صباعه كله جوايا من ورا كانه فنان وعارف مكان خرمي وازاي يدخل صباعه ويدلعه فعرفت انه فنان بعبصه فمقدرتش امسك نفسي من شقاوة صباعه جوة طيزي ولقيت نفسي بحضنه وبلف ذراعي حوالين رقبته وبابوسه في شفايفه بالراحة علشان امتعه واتحولت مقاومتي لاستسلام تام وبقيت ابوسة واحضنه وازنق جسمي فيه اكتر علشان يبعبصني اكتر من ورا وهو طبعا بيبوس شفايفي بهيجان وشوق وانا اتدلع عليه وازنق جسمي فيه جامد واقوله بالراحة ياشقي وانا حاسه بصباعه وهيا بتبعبصني جامد من جوة بنطلوني وشغاله لعب وزغزغة جوة طيزي ودي اكتر حاجة بحبها علشان كده استسلمت ليه وهو طبعا لما صدق يلاقي واحدة حلوة سايبه له نفسها وهو شكله محروم اصلا .
بعد مابوسته كتير في شفايفه وانا مش حاسة بنفسي من شقاوة صباعه جوة طيزي من ورا لقيته لف جسمي وحضني من ورا وزنقني جامد في الحيطة ودي كانت اول مرة اتزنق من ورا وكنت حاسه بتنهيداته وهيجانه وهوبيقولي يخرب بيت حلاوة جسمك ده مدور وطري اوي ده انتي احلى من اللي بتفرج عليهم على النت وزبه كان واقف وراشق كله جوه طيزي وبيحكه جوه لفوق ولتحت بهيجان اوي وانا بستكشف احساس النيك من ورا بس من فوق الهدوم لاول مرة ولقيتها حاجة حلوة اوي فانبسطت وبقيت ابوسه بالراحة في شفايفه لقيته من حيجانه بيبوس شفايفي جامد وبيدخل شفايفه جوة شفايفي بهيجان اوي وانا برضو اول مرة اتباس بالشكل ده بس قولت اجرب وسبته يلعب بلسانه جوة بوقي وبقيت انا كمان الاعب لسانة بلساني كاني بلعب معاه وحاسه بمتعه حلوة من زبه اللي كان هايج وواقف اوي وراشق كله جوة طيزي وبيحك جوة طيزي على خرمي جامد لفوق ولتحت لحد ماحسيت اني بتناك بيه وانا مبسوطة بالاحساس ده اوي وبسيب له جسمي اكتر يتمتع بيه ويعمل فيه كل اللي هو عايزة .
كان بيقولي كلام يهيجني في ودني وهو حاضني من ورا وانا كنت بقاومة بس بدلع وده كان بيثيره اكتر وبيخليه يزنقني اكتر واكتر في الحيطة وزبه بيقف جوة طيزي اكتر واكتر وطبعا كان نازل بوس في شفايفي وهو حاضني من ورا لحد ماينزل شهوته ويرتاح وبعدين يسيبني وانزل السلم قصاده وهو بيبص على طيزي من ورا بهيجان لان بنطلوني بيبقى داخل جواها ومبيناها اوي من كتر النيك والبعبصه من عليه وانا انزل واروح مشواري عادي جدا وبقى يستناني على السلم وانا انزل على السلم بدل الاسانسير علشان اتمتع مع باحلى تحرش وبعبصه رغم اني كنت لسه صغيرة .
البعبصه كانت مفتاحي وهو عارف كده وانا كل مابلاقيه على السلم بقوله ابعد عني واهرب منه بس هو كان عارف مفتاحي واول ماانزل السلم قصاده يمد ايده على طيزي ويديني بعبوص حلو اوي فبلاقي نفسي بروح ليه واحضنه وابوسه واسيب له جسمي للاخر يعمل فيه كل حاجة هو عايزها طول مايده على طيزي بتبعبصني وكان بيمارس معايا من قدام ومن ورا ويفعص في صدري ويدعك كسي بس من فوق البنطلون الخفيف اللي انا لابسه ورغم المتعة الكبيرة اوي دي بخرج من العمارة تعبانة اكتر وبروح المحل اللي بتبعبص فيه او السوق اللي فيه الولاد اللي بيتحرشوا بالبنات ولما بيصدقوا يلاقوني وياخدوني في اي عمارة بعد مايتحرشوا بيا في السوق ويهروني تحرش من كل شكل ولون .

بقيت ابص على نفسي في المراية لقيت جسمي دور واحلو وبقى اجمل بكتير من كتر التقفيش والتحرش والبعبصة وحتى البنات صحباتي في المدرسة كانوا مستغربين ان جسمي حلو من غير اي حاجة رغم اني ببقى معاهم طول الوقت وبناكل من نفس الاكل بس انا علشان جمسي بيهيج طول الوقت من كتر التحرش فكان ديما سخن وهايج وده بيحرق الاكل الزياده فمكنتش بتخن مهما كلت بلعكس كنت بحلو وجسمي يدور اكتر واكتر وده بيهيج الشباب عليا وبيخليهم يتحرشوا بيا اكتر .
مع الوقت بقيت فنانة في التحرش يعني بقيت اتفنن في اللبس والاماكن اللي بروحها والمواصلات بحيث يحصلي تحرش اكتر ومن ناس معرفهاش ودي كانت احلى متعه لانها في السر وسريعه مومش مرتبطة بوقت ولامكان وكنت بلاقي حل لاي مشكلة زي مشكلة الزي المدرسي ورغم كده لقيت حل ليه باني البس نفس الالوان بس بدل مالبس جيبه سميكه وخشنه البس جيبه خفيفة وطرية وناعمه تمتعني اكتر بالتحرش .

حياتي احلوت اكتر بكتير لما دخلت الاعدادية لاني كنت بروح مدرسة بعيده وبركب الاتوبيس كل يوم وكان وقتها بيبقى زحمه جدا خصوصا الصيح بدري ورغم اني كان ممكن اركب اكتر من ميكروباص وحوصل اسرع بس انا كنت بفضل ديما انزل بدري واستنى الاتوبيس في المحطة ولما ييجي بيبقى زحمه جدا ورغم كده كنت بحاول اركبه وازنق نفسي جواه وسط الرجالة وكان فيه اللي يبعبص واللي يمسك كسي واللي ويفضل لازق فيها من ورا طول الطريق وانا ببقى جريئة اوي معاهم بشرط اني اكون متأكده ان محدش شايفني بسبب الزحمه لدرجة ان فيه واحد كان خواف شوية وبيحسس على كسي بظهر ايده كانه مش قاصد وانا هجت من لمسات ايده البسيطة دي روحت منزلة ايدي مابين رجلي وماسكه ايده ومدخلاها جوة بنطلوني بالراحة من غير ماحد يحس ومسكت ايده كويس من على البنطلون علشان ميطلعاش من جوة بنطلوني وفضلت احك كسي في ايده وهو بيلعب في كسي بصوابعه بهيجان اوي لحد مارتعشت عملت ميه على ايده وبعدين اخرج ايده من جوة بنطلوني بالراحه كان مفيش حاجة وانا عارفة انها حاجة جريئة وغريبة بس انا من كتر التحرش اللي كان بيحصلي من صغري بقيت هايجه اوي وبحب التحرش بكل اشكالة وفي نفس الوقت عارفة اتحكم في رغبتي واحدد امتى ارتعش وكمان انزل ميتي واهيج وميبانش عليا حاجة .

في المدرسه حكايات وحكايات مع البنات خصوصا اني تقريبا كنت اجملهم شكلا وفيه بنات بتحاول تتقرب مني لهدف تاني في دماغها ببقى عارفاه واوقات كنت بشوفهم بيبوسوا بعض وبيعملوا حاجات في بعض وكانوا بيحاولوا يقنعوني ويخلوني معاهم وانا ارفض بس لما اصروا قولت ليهم على الحقيقة واني مجنونة تحرش وان مهما عملت مع بنت فهي في الاخر بنت مش حتوصلني للنشوة الرهيبه اللي بيوصلني ليها الولد فيقولوا ليا صح بس هما مستغلين وممكن متبقيش بنت فقولت ليهم ده تحرش بس مش اغتصاب وحكيت ليهم على المواقف اللي بتحصلي من صغري وحسوا باثارة من كلامي وفيه بنات منهم اقتنعت وبقت تركب المواصلات وهيا زحمه وتحكي لينا حصل ليها ايه ونتمتع مع بعض بقصص التحرش اللي كانت بتثيرنا وبتمتعنا اوي لمجرد اننا نحكيها لبعض خصوصا لو واحدة حظها حلو واللي اتحرش بيها كان فنان وبعبصها كويس بنبقى حنتجنن ونسالها شوفتيه فين علشان نركب المواصلة اللي اتحرش بيها فيه .

وفيه بنات تانية تعرف ولاد وبتعمل علاقات معاهم وعلاقات كاملة وبرضو حاولوا معايا بس انا كنت مصرة ان ميبقاش ليا علاقة مع اي ولد لانه ببساطة حيعمل معايا العلاقة اللي هو عايزها ويرميني بعد مايشبع مني وده بيحصل ديما مع كل البنات اللي عرفت ولاد فانا قولت اريح دماغي من القصة دي وابقى حافظت على نفسي رغم الهيجان اللي بكون عليه اغلب الوقت وكانت كل متعتي انه يحصلي تحرش من الغريب ايا كان هو مين وشكله ايه وسنة ايه حتى لو كان المدرس اللي بيديني درس واللي كنت ديما اروح ليه واساله على حاجة في الدرس بعد مالطلبة تمشي علشان يخلى له الجو ويتحرش بيا وقصص كتير زي كده ... ده الجزء الاول من القصة وحيبقى فيه

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصص سكس عربى انتقام الزوجة ورد خيانة الزوج مع شاب غريب

قصص سكس - جارنا الفحل ينيكني وينيك جوزي وبنتي ويختم بامي

في بيت صديقتي مع اخوها الذي ناكني قصص سكس عربي