متعة الاغتصاب الذي قادني إلى شهوة جنسية لا مثيل لها قصص سكس عربي
الوقت الذي بدأت فيه مغادرة العمل كان متأخراً؛ متأخراً جداً. أغلقت مكتبي وأوصطدت الباب وتأكدت من أن كل شيء في المكتب كان بأمان وأنطلقت في طريقي إلى الجراج. سلمت على مدحت فرد الأمن. سألني الشاب الصغير إذا كنت أرغب في أن يصحبني. ابتسمت له بأدب وأخبرته إنني لم أركن سيارتي بعيداً لكنني شكرته على عرضه. وبينما يطرق حذاء ذو الكعب العالي على الأسمنت مررت بلحظة رعب. أكاد أقسم أنني ركنت في مكان أقرب. كان الجراج مضاء، لكن الإضاءة كانت مشابه لكل أفلام الرعب التي شاهدتها. قبل كل عمود كنت أتوقع وجود شخص يرتدي قناع ويريد أذيتي. كان هناك القليل من السيارات في الجراج في هذه الوقت وفجأة تمنيت لو أنني قبلت عرض مدحت في إصطحابي. أخيراً وجدت سيارتي وأتجهت مباشرة نحوها. نسيت أنني ركنت سيارتي بجوار عمود كبير في محاولة مني لأتذكر أين ركنتها. وقف الشعر في مؤخرة رأسي بينما أقترب من سيارتي. شعرت بأن شيء ما ليس على ما يرام لكني ظننت أن الأمر بسبب إضاءة الجراج لا أكثر. كنت قد أخرجت المفاتيح للتو عندما رأيت حركت بزاوية عيني. وفجأة دُفعت على جانب السيارة وتم تعمية بقوة بينما يدين قويتين رفعتا الجيبة وأمسكتا بمؤخرتي. وصوت رخيم همس في أذني: “لو صرختي هأذيكي.” قبل أن يعضني على رقبتي. جاهدت قدر استطاعتي حتى أتحرر. زمجر الصوت: “لو استمريت في المقاومة هأذيكي.” وحتى يوضح لي الأمر ضغط بجانب السكين البارد على حلقي. ابتلعت ريقي بصعوبة بينما الغريب يرفع الجيبة على فخاذي. ويده الحرة مزقت قميصي لتعري بزازي الموضوعة في حمالة صدري الحريرية في انتظار متعة الاغتصاب.
“وبتحب ايه كمان؟ إيه رأيك تمصي زبي، بتحبي كده كمان؟” صرخت “لا” بينما أصبعه ينزلق في خرم طيزي. زمجر: “كده مش حلو خالص وكمان أنا أعتقدت إنك بتكدبي.” وتركني أنزلق على الأرض وجعلني استدير والاسمنت البارد أصبح تحت ركبتي. ضممت شفايفي معاً بقوة وهو ضحك بطريقة شريرة وقال لي: ” وأنت فاكرة إن ده هيوقفني.” سمعت صوت السوستة ووائه صوت القماش يصطدم على الأرض. ضغط قضيبه على شفايفي، ومذيه عكر أحمر شفايفي. أمرني أن أفتح فمي. هزيت رأسي لكنه جذب وجهي وضغط على شفايفي ليجبر شفايفي على الانفراج قليلاً. ودخل بقضيبه في فمي. تجشأت قليلاً بينما قضيبه يهتك فمي وقطرات من المذي على لساني وأنا أتأوه على الرغم مني. كان منيه سميك ورويداً رويداً استسلمت. عدلت من وضعي حتى استطيع أن أجلس على كاحلى وأضم أوراكي عليه. وهو لاحظ هذا وابتسم: “شرموطة صغيرة أنتي، مش كده. مش قادرة تستني عشان تتناكي.” تأوهت بنعومة بينما هو واصل نيك فمي. “عايزاني أنيكك مش كده؟” تنهدت بينما هو خرج من فمي وجرني إلى قدميه. ودفع ركبته بين فخاذي بقوة. “أركبي على فخادي يا شرموطة. وريني قد إيه أنتي عايزة تتناكي.” لم أعد استطيع أن أوقف نفسي. حكيت وراكي على ركبته بقوة. وتأوهت ترددت خلال الجراج الفارغ تقريباً. ضحك وسألني: “أنتي شرموطة، مش كده؟” حنيت رأسي وهو جذبني من أوراكي ودفع أوراكه بقوة ليحك رأس قضيبه لى بظري، وأثارني قبل أن يدفع رأس قضيبه في كسي بينما أصابعه تلعب في زنبوري. وبدأ ينكني بقوة وبسرعة وأنا يدي تحتك بالحائط الأسمني. صرخت وهو يواصل مضاجعتي وساقي تحيطان بوسطي. هربت الآهات من شفايفي وهو يبعبصني في طيزي. سألني أين أريده أن يقذف، قلت له على صدري. فأخرج قضيبي وقذف منيه على صدري. وبعده تركني وأخبرني أن أعد حتى ثلاثين قبل أن أتحرك. ليس لدي فكرة عمن هاجمي ولا أهتم. كل ما أتمناه أن تسنح لي الفرصة كي أشكره على متعة الاغتصاب.
تعليقات
إرسال تعليق